تفاصيل جديدة عن مفاوضات "هدنة غزة" بين إسرائيل و"حماس"
طلبت إسرائيل أن تتنازل "حماس" عن شروطها الأساسية التي أضافتها لمبادرة باريس، والشروط غير المتعلقة بالأسرى، كوقف اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى.
طلبت إسرائيل أن تتنازل "حماس" عن شروطها الأساسية التي أضافتها لمبادرة باريس، والشروط غير المتعلقة بالأسرى، كوقف اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى.
وتفرض قوات الجيش الاسرائيلي قيود عسكرية في البلدة القديمة وفي محيط المسجد الأقصى، لعرقلة وصول المصلين والفلسطينيين إلى مسجدهم.
كان يدعو الناس إلى التواجد والرباط في الأقصى، وأضاف: “بالتالي سيتمحور دفاعنا المركزي في أنّ المقاومة التي دعا إليها خطيب
الإسراء والمعراج رحلتان قدسيتان؛ الأولى من المسجد الحرام بمكة إلى المسجد الأقصى بالقدس، والثانية من المسجد الأقصى عروجًا إلى سدرة المنتهى.
ويتوزع 18 جهاز إنعاش قلبي في أماكن حيوية داخل المسجد، ويتواجد 15 جهازا في الأبواب الرئيسة، وجهازان بالباب القبلي والساحة الشمالية الغربية، وجهاز بالسطح العلوي.
وكان الثلاثة قد اعترفوا سابقا بالمسؤولية عن الإخفاق في التحذير من هجوم "طوفان الأقصى"، الذي بدأته حركة "حماس" على نقاط عسكرية ومستوطنات إسرائيلية في محيط قطاع غزة،
وفق صحيفة "هيندوستان تايمز"، فإن محكمة فارناسي الهندية قررت السماح للهندوس بالعبادة في الطابق السفلي من المسجد، وأمهلت مسؤولي المسجد أسبوعا لجعله مناسبا للعبادة الهندوسية.
وتداول رواد التواصل الاجتماعي صورة للمطعم، بعد أن قام مالكه بإزالة أسم "7 أكتوبر".
هذا الاستطلاع يعد تغيرا دراماتيكيا للمرة الأولى منذ اندلاع عملية "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، في العملية التي أعلنت عنها حركة "حماس".
وأغلقت قوات الجيش الإسرائيلي الطرق في البلدة القديمة المؤدية إلى المسجد قبيل صلاة الجمعة، ونصبت الحواجز الحديدية لإعاقة وصول المصلين
واستعداداً لبداية شهر رمضان الذي سيبدأ بعد أقل من شهرين، هناك جدل ساخن بين الجيش الإسرائيلي والشرطة الإسرائيلية حول مسألة السماح للم
أثار افتتاح مواطن أردني مطعماً للشوارما يحمل اسم "7 أكتوبر"، في إشارة إلى اليوم الذي أطلقت فيه حركة حـمـاس معركة (طوفان الأقصى)، في مدينة الكرك جنوبي البلاد، تفاعلًا واسعا على مواقع وسائل التواصل الاجتماعي.
بالنسبة لمسلمي الهند، البالغ عددهم 200 مليون نسمة، فقد أدى معبد رام إلى تعزيز الشعور باليأس والتفكك (...) والطريقة التي تم بها هدم المسجد تشكل سابقة للإفلات من العقاب
الادّعاء بقيام المقاومين باغتصاب نساء إسرائيليات، ثبت كذبه، وعلى سبيل المثال؛ فالدراسة التي نشرها موقع موندوفايس Mondoweiss تتبّعت بالتفصيل كلّ ادّعاءات الاغتصاب وفنَّدتها
وأفاد الجيش الاسرائيلي بأنه لا يزال 132 من المحتجزين لدى المقاومة، من بين 250 تم احتجازهم خلال عملية طوفان الأقصى التي أطلقتها كتائب القسام
يعد طويل أبرز قائد عسكري تغتاله إسرائيل منذ بداية المواجهات بين الجانبين في أعقاب عملية طوفان الأقصى التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي
جاء ذلك في خطاب ألقاه رئيسي اليوم الأحد في مؤتمر المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب بعنوان "طوفان الأقصى الدولي ويقظة الوجدان الانساني".
وأطلقت قوات الجيش الإسرائيلي قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق المصلين، واعتدت على عدد من الشبان، كما اعتقلت شابًا خلال محاولته الوصول للأقصى ونكلت به.
وأدت أعداد قليلة صلاة الفجر، الجمعة، في المسجد الأقصى المبارك في ظل تضييقات وقيود الجيش الإسرائيلي المستمرة منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
أجبر أكثر من 600 مريض ومعظم العاملين في المجال الصحي على المغادرة، ومكانهم مجهول حتى الآن"